عمان – لا تزال مقاطع فيديو وصور لحفل أقيم، الجمعة الماضي، في العاصمة الأردنية عمان تحت عنوان “قلق”، تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ودفعت إلى تدخل رسمي.
وتناقل مغردون قصصا عن التحرش الجنسي الذي تعرّضت له العشرات من الفتيات -وأغلبهن من القصر- في الحفل ضمن هاشتاغ #قلق. وكتبت مغردة:
AK_Doha@
الداهية الذي سمّى الحفل قلقا، وبأثر رجعي قلق الأردن، عقله مُذهل مع كوم خراب.
واعتبر آخر:
991atyani@
واضح أن البلد سيعيش حالة قلق بسبب مهرجان قلق! مستوى تنظيم الفعاليات والمهرجانات عندنا صفر!
وقال متفاعل:
MohaAlRefai@
قلق 8ala8 خذوها قاعدة: من يبرر للمتحرش تحت أي بند أو سبب سواء كان لباس الفتاة أو عمرها أو لأي سبب آخر، اعلموا تماما أنه متحرش وأنه يدافع عن نفسه قبل دفاعه عن الكلاب أمثاله.
ووفق ما أوردته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية “بترا”، أمر وزير الداخلية، سمير مبيضين، محافظ العاصمة بتوقيف الأشخاص القائمين على الحفل، وهو ما تم بالفعل؛ حيث جرى توقيف 4 أشخاص بينهم صاحب المطعم (الذي أقيم فيه الحفل).
غير أن توقيف هؤلاء الأشخاص لم يستمر كثيرا؛ إذ جرى الإفراج عنهم بكفالة عدلية، وهو ما اعتبره البعض “تقصيراً أمنياً” تجاه الحادثة.
وتساءل معلق:
lawyertuqa@
القلق الحقيقي ليس في فكرة مهرجان قلق فمن تتهاوى قيمه سيفعل أي شيء يوافق رغباته، القلق الحقيقي هو سؤال: كيف تم السماح لهذا الإجرام الفكري بالحدوث؟ والأهم لماذا تم السماح لهؤلاء بالاستمرار في ذلك؟ توقعت كل شيء في بلدي إلا هذا الانحدار. #قلق #الأردن
في سياق آخر أكد مغرد:
skare_Madallh@
لا فرق بين قلق وما تفعله الحكومة، كلهم يتحرشون ويغتصبون؛ الأول يمد يده على الأطفال والثاني يمد يده على لقمة الأطفال.
واعتبر آخر:
mureedhammad@
بينما انشغل القوم بحفل قلق، ذهبت حكومة الدولة المدنية بقانون “الجرائم الإلكترونية” إلى مجلس النواب لكي تصبح الكلمة أغلى ثمن لحق لم نعد نملكه، وليكون (هذا القانون) سيفا فوق رأس كل من تخول له نفسه أن يزعج مسؤولا.
عمان – لا تزال مقاطع فيديو وصور لحفل أقيم، الجمعة الماضي، في العاصمة الأردنية عمان تحت عنوان “قلق”، تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ودفعت إلى تدخل رسمي.
وتناقل مغردون قصصا عن التحرش الجنسي الذي تعرّضت له العشرات من الفتيات -وأغلبهن من القصر- في الحفل ضمن هاشتاغ #قلق. وكتبت مغردة:
AK_Doha@
الداهية الذي سمّى الحفل قلقا، وبأثر رجعي قلق الأردن، عقله مُذهل مع كوم خراب.
واعتبر آخر:
991atyani@
واضح أن البلد سيعيش حالة قلق بسبب مهرجان قلق! مستوى تنظيم الفعاليات والمهرجانات عندنا صفر!
وقال متفاعل:
MohaAlRefai@
قلق 8ala8 خذوها قاعدة: من يبرر للمتحرش تحت أي بند أو سبب سواء كان لباس الفتاة أو عمرها أو لأي سبب آخر، اعلموا تماما أنه متحرش وأنه يدافع عن نفسه قبل دفاعه عن الكلاب أمثاله.
ووفق ما أوردته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية “بترا”، أمر وزير الداخلية، سمير مبيضين، محافظ العاصمة بتوقيف الأشخاص القائمين على الحفل، وهو ما تم بالفعل؛ حيث جرى توقيف 4 أشخاص بينهم صاحب المطعم (الذي أقيم فيه الحفل).
غير أن توقيف هؤلاء الأشخاص لم يستمر كثيرا؛ إذ جرى الإفراج عنهم بكفالة عدلية، وهو ما اعتبره البعض “تقصيراً أمنياً” تجاه الحادثة.
وتساءل معلق:
lawyertuqa@
القلق الحقيقي ليس في فكرة مهرجان قلق فمن تتهاوى قيمه سيفعل أي شيء يوافق رغباته، القلق الحقيقي هو سؤال: كيف تم السماح لهذا الإجرام الفكري بالحدوث؟ والأهم لماذا تم السماح لهؤلاء بالاستمرار في ذلك؟ توقعت كل شيء في بلدي إلا هذا الانحدار. #قلق #الأردن
في سياق آخر أكد مغرد:
skare_Madallh@
لا فرق بين قلق وما تفعله الحكومة، كلهم يتحرشون ويغتصبون؛ الأول يمد يده على الأطفال والثاني يمد يده على لقمة الأطفال.
واعتبر آخر:
mureedhammad@
بينما انشغل القوم بحفل قلق، ذهبت حكومة الدولة المدنية بقانون “الجرائم الإلكترونية” إلى مجلس النواب لكي تصبح الكلمة أغلى ثمن لحق لم نعد نملكه، وليكون (هذا القانون) سيفا فوق رأس كل من تخول له نفسه أن يزعج مسؤولا.